- مقتل 500 طفل في غزة وإصابة 1600 آخرين خلال أسبوع؛ في كل ساعة يرتفع عدد الأطفال الذين قتلوا.
- “الصور والقصص واضحة.. أطفال يعانون من حروق مروعة، وجروح بالقذائف، وفقدان أطراف. والمستشفيات مرهقة بشكل تام لعلاجهم. ومع ذلك، تستمر الأرقام في الارتفاع.
- “لقد وصل الوضع الإنساني إلى مستويات مميتة، ومع ذلك تشير جميع التقارير إلى وقوع المزيد من الهجمات. ولابد أن تكون الغلبة للرأفة ـ والقانون الدولي.
- “تدعو اليونيسف إلى وقف فوري لإطلاق النار حيث تم تحذير 1.1 مليون شخص – نصفهم تقريبًا من الأطفال – للابتعاد قبل ما يُتوقع أن يكون هجومًا بريًا على أحد أكثر الأماكن كثافة سكانية في الكوكب، ولكن لا يوجد مكان آمن ليذهب إليه المدنيون.
- “لقد نفد الغذاء والماء والكهرباء والأدوية وإمكانية الوصول الآمن إلى المستشفيات للأطفال والأسر في غزة، وذلك بعد أيام من الغارات الجوية وقطع جميع طرق الإمداد.
- “نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة بعد ظهر الأربعاء، مما أدى إلى توقف الكهرباء والمياه ومعالجة مياه الصرف الصحي. ولم يعد بإمكان معظم السكان الحصول على مياه الشرب من مزودي الخدمات أو المياه المنزلية عبر الأنابيب،
- “تعرضت ما لا يقل عن ستة آبار مياه وثلاث محطات لضخ المياه وخزان مياه واحد ومحطة تحلية واحدة تخدم أكثر من مليون شخص للأضرار بسبب الغارات الجوية.
- “يجب أن يكون العاملون في المجال الإنساني قادرين على الوصول بأمان إلى الأطفال وأسرهم من خلال الخدمات والإمدادات المنقذة للحياة – أينما كانوا.
ازيد من 66 مليون متر مكعب من المياه الصالحة للشرب منذ بداية العدوان
ازيد من 66 مليون متر مكعب من المياه الصالحة للشرب منذ بداية العدوان. ويستمر توزيع المياه الصالحة للشرب بالصهاريج لأهلنا